أسماء الأسد قد تواجه محاكمة محتملة في بريطانيا


قالت صحيفة "التايمز" البريطانية، يوم السبت، إن أسماء الأسد، عقيلة رأس النظام، تواجه محاكمة محتملة في بريطانيا، إلى جانب خطر فقدانها للجنسية البريطانية، بعد أن فتحت شرطة العاصمة لندن تحقيقاً أولياً في مزاعم تفيد بأنها حرضت وشجعت على "أعمال إرهابية" خلال السنوات العشر الفائتة.

ووفق ترجمة قام بها "اقتصاد"، عرّفت "التايمز" زوجة الأسد بأنها مصرفية استثمارية بريطانية، سابقة، تبلغ من العمر 45 عاماً، وأم لثلاثة أطفال، وهي تلميذة سابقة في كينجز كوليدج بلندن، انتقلت إلى سوريا بعد زواجها من بشار الأسد، عام 2000. ومنذ ذلك الحين، نمى نفوذها، وتوسعت امبراطوريتها الخيرية والتجارية، كما أنها ألقت خطباً داعمة لقوات النظام، وفق وصف الصحيفة.


ترك تعليق

التعليق