سوريا تخسر 37 سنة من التنمية

قال خبراء، إنه مع كل سنةٍ تستمر فيها الأزمة، تتراجع البلادُ ثماني سنوات إلى الخلف في كل المؤشرات الاقتصادية والتنموية، حيث إن البلد الذي زرع القمح قبل اثني عشر ألف سنة يعجز ربعُ سكانْه عن تأمين رغيف الخبز.

ووفق الدراسات والتقديرات التي قامت بها مجموعاتُ العمل في الاسكوا خسرت سوريا سبعاً وثلاثين سنةً من التنمية وتراجع تصنيفُها في كل المؤشرات التنموية لتحتلَ المركز قبل الأخير عربياً، ما يعني أن كل يومٍ إضافي في هذه الأزمة تعني خسارة ثمانية أعوام.

ترك تعليق

التعليق