قائمة بالأسعار في مدينة أريحا المحررة بريف إدلب


 يعد ارتفاع الأسعار الكبير والمستمر أهم ما يميز الأسواق السورية عن غيرها، إن كان في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام أو المحررة التي تسيطر عليها فصائل المعارضة السورية. ولعل القاسم المشترك أو المسبب في هذا الارتفاع هو ارتفاع سعر الدولار وانخفاض الليرة السورية وتدهور الإقتصاد السوري بفعل الحرب الدائرة منذ خمس سنوات، إضافة إلى الارتفاع في أسعار الوقود، وانخفاض الدخول الفردية.

 يعتبر محمد، وهو صاحب محل لبيع الخضار والفواكه في مدينة أريحا المحررة في ريف إدلب، أن الأسباب السابقة هي التي تؤدي إلى ارتفاع الأسعار الذي أصاب السوق السورية بشكل عام، ودكانه منها بشكل خاص، على الرغم من أن أغلب السلع هي مما تنتجه أراضي المناطق المحررة.

 محمد أعطى لـ "اقتصاد" قائمة بأسعار أهم السلع في دكانه:

 كيلو البندورة 150 ل. س.

 كيلو الخيار 125ل.س.

كيلو الكوسا 75 ل.س.

كيلو الباذنجان 150 ل.س.

 كيلو البطاطا 150 ل.س.

 كيلو الفليفلة الحدة 250 ل.س.

 كيلو الفاصولياء 300 ل.س.

 كيلو الليمون 700 ل .س.

 أما أسعار الفواكه فهي تتباين حسب جودتها:

 كيلو أكي دنيا 700 ل.س.

 كيلو الدراق 400 ل.س.

 كيلو الكرز 300 ل.س.

 كيلو الموز 800 ل.س.

 كيلو التفاح 300 ل.س.

 كيلو الجانرلك 150 ل.س.

 كيلو التوت 200 ل.س.

 ويصل سعر ربطة الخبز وتحتوي على 7 أرغفة إلى 125 ل.س.

 وكيلو اللحمة 3000 ل.س, وكيلو الفروج 700 ل.س.

 أما المواد الأساسية فمن النادر أن يشتريها أحد بسبب غلاء أسعارها حيث أن أرخص هذه المواد هو السكر، وسعر الكيلو الواحد 400 ل.س، وهو ما يضطر الناس لشرائه، بينما المواد الأخرى من الممكن استبدالها بما هو أرخص سعراً منها ويلبي الحاجة ويسد رمق الحياة.

ترك تعليق

التعليق